. (2022). الخبرة الکندية في إدارة وتمويل مؤسسات رياض الأطفال وإمکان الإفادة منها في مصر. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 37(115), 247-303. doi: 10.21608/sec.2022.239944
. "الخبرة الکندية في إدارة وتمويل مؤسسات رياض الأطفال وإمکان الإفادة منها في مصر". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 37, 115, 2022, 247-303. doi: 10.21608/sec.2022.239944
. (2022). 'الخبرة الکندية في إدارة وتمويل مؤسسات رياض الأطفال وإمکان الإفادة منها في مصر', دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 37(115), pp. 247-303. doi: 10.21608/sec.2022.239944
. الخبرة الکندية في إدارة وتمويل مؤسسات رياض الأطفال وإمکان الإفادة منها في مصر. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 2022; 37(115): 247-303. doi: 10.21608/sec.2022.239944
الخبرة الکندية في إدارة وتمويل مؤسسات رياض الأطفال وإمکان الإفادة منها في مصر
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على ملامح الخبرة الکندية في إدارة وتمويل مؤسسات رياض الأطفال من خلال التعرف على ملامح الدولة المصرية في إدارة وتمويل مؤسسات رياض الأطفال والتوصل إلى بعض الإجراءات التي يمکن اتباعها في مصر في ضوء الخبرة الکندية ، باستخدام المنهج الوصفي لملائمة طبيعة الدراسة وأهدافها في محاولة للتعرف على کيفية الإفادة من خبرة کندا في إدارة وتمويل مؤسسات رياض الأطفال ، وقد أظهرت عدة نتائج منها : من حيث الإدارة والتمويل ، أنه في کندا تقوم إدارة مؤسسات رياض الأطفال على إتاحة الخبرات التعليمية المناسبة بشکل متطور لکى تفي بحاجات الأطفال ، کما تقوم الإدارة أيضا على الاهتمام بالأنشطة التعليمية التي رتبها الخبراء داخل الفصول الدراسية حسب أهميتها والاعتماد على الضرائب المفروضة لتمويل رياض الأطفال وتعتبر الضرائب هى الممول الأکثر فاعلية في تمويل مؤسسات رياض الأطفال في کندا بشکل کبير. کما اختلفت مصادر تمويل مؤسسات رياض الأطفال في کندا من خلال تأسيس لجنة للتمويل حتى الصف الثاني عشر في مايو 2003 لإشراک الجمهور في تمويل رياض الأطفال . أما في مصر يُعد دور الدولة في تمويل رياض الأطفال محدودا ، مما يشکل عقبة أمام التوسع في تلک المؤسسات ، وتعتمد رياض الأطفال علي التمويل الذاتي الذي يتم تحصيله من خلال المصروفات والرسوم التي يتم تحصيلها من الأطفال الملتحقين بها ويؤدي ارتفاع الرسوم أو المصروفات التي تحصل من الأطفال إلى عدم إقبال الفقراء وغالبية الشعب المحتاجين إليها فعلا ؛ مما يؤدي إلى حرمانهم من التربية المبکرة في تلک المؤسسات ، أما من حيث الإدارة لا يوجد خطط مستقبلية في إدارة مؤسسات رياض الأطفال نظرا لافتقارها إلى التدريب والتطوير والاعتماد على اللوائح الإدارية فقط .