سکران, السيد عبدالدايم عبدالسلام. (2018). الفروق بين الاختبارات مفتوحة ومغلقة الکتاب في تعزيز الأداء وفاعلية الذات الأکاديميةوتحسين أسلوب التعلم وخفض قلق الاختبار لدى طلاب الدراسات العليا. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 33(98), 1-62. doi: 10.21608/sec.2018.95929
السيد عبدالدايم عبدالسلام سکران. "الفروق بين الاختبارات مفتوحة ومغلقة الکتاب في تعزيز الأداء وفاعلية الذات الأکاديميةوتحسين أسلوب التعلم وخفض قلق الاختبار لدى طلاب الدراسات العليا". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 33, 98, 2018, 1-62. doi: 10.21608/sec.2018.95929
سکران, السيد عبدالدايم عبدالسلام. (2018). 'الفروق بين الاختبارات مفتوحة ومغلقة الکتاب في تعزيز الأداء وفاعلية الذات الأکاديميةوتحسين أسلوب التعلم وخفض قلق الاختبار لدى طلاب الدراسات العليا', دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 33(98), pp. 1-62. doi: 10.21608/sec.2018.95929
سکران, السيد عبدالدايم عبدالسلام. الفروق بين الاختبارات مفتوحة ومغلقة الکتاب في تعزيز الأداء وفاعلية الذات الأکاديميةوتحسين أسلوب التعلم وخفض قلق الاختبار لدى طلاب الدراسات العليا. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 2018; 33(98): 1-62. doi: 10.21608/sec.2018.95929
الفروق بين الاختبارات مفتوحة ومغلقة الکتاب في تعزيز الأداء وفاعلية الذات الأکاديميةوتحسين أسلوب التعلم وخفض قلق الاختبار لدى طلاب الدراسات العليا
أستاذ مشارک علم النفس التربوي کلية التربية – جامعة الملک خالد
المستخلص
يهدف البحث إلى مقارنة الآثار المترتبة عن تقويم أداء المتعلم من خلال الاختبارات مفتوحة الکتاب OBT، والاختبارات مغلقة الکتاب CBE، على کل من التحصيل وفاعلية الذات وأسلوب التعلم والجانب المعرفي لقلق الاختبار، لدى طلاب الدراسات العليا بجامعة الملک خالد بالمملکة العربية السعودية. ولتحقيق هذا الهدف، استخدم الباحث درجات عينة مقصودة من طلاب الدراسات العليا بجامعة الملک خالد، والمسجلين لدرجة الدکتوراه والماجستير (109) طالبا وطالبة، تم الحصول على درجاتهم التحصيلية، وقياس أسلوب التعلم (سطحي، عميق، استراتيجي)، من خلال مقياس لأساليب التعلم، وقياس قلق الاختبار، من خلال مقياس للجانب المعرفي لقلق الاختبار، في نهاية الفصل الدراسي الأول 2016/ 2017م، وتم تقسيم الطلاب إلى ثلاث مجموعات ضابطة وتجريبية1، وتجريبية2 حيث المجموعة الضابطة تم اختبارها بأسلوب الکتاب المغلق، والتجريبية1، تم اختبارها بأسلوب الکتاب المغلق والمفتوح معا، والمجموعة التجريبية2، کان الاختبار کاملا بالکتاب المفتوح، وقد أُخْبِرَ طلاب المجموعات الثلاثة بنظام الاختبار منذ الأسبوع الأول للفصل الدراسي، وتم إعطائهم أمثلة للأسئلة وطريقة تناول المعلومات والتعامل معها، وکانت طريقة التدريس للمجموعتين التجريبيتين ترکز على ربط المادة العلمية بالبيئة وکيفية توظيف المعلومات لخدمة الجامعة والمجتمع. وبعد جمع البيانات، وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة لتحليلها، توصل الباحث إلى:
لا توجد فروق دالة إحصائيا أو عمليا في تحصيل طلاب الدراسات العليا أو فاعليتهم الذاتية ترجع لاختلاف أسلوب تطبيق الاختبار (مفتوح أو مغلق الکتاب أو مختلط). توجد فروق بين مجموعة الکتاب المفتوح ومجموعة الکتاب المغلق في الأبعاد الثلاثة لأسلوب التعلم (سطحي/ عميق، استراتيجي)، لصالح الکتاب المفتوح. توجد فروق بين مجموعة الاختبار المختلط ومجموعة الکتاب المغلق في بعدي القراءة الناقدة والتحليل لأسلوب التعلم (سطحي/ عميق/ استراتيجي)، لصالح مجموعة الاختبار المختلط. لا توجد فروق بين المجموعات الثلاثة في أسلوب التعلم الاستراتيجي. لا توجد فروق في قلق الاختبار بين المجموعات الثلاثة.