الحامولي, طلعت. (1996). بحوث فى إطار التوجيهات النفسية نحو السلب اللغوى. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 11(25), 323-362. doi: 10.21608/sec.1996.144051
طلعت الحامولي. "بحوث فى إطار التوجيهات النفسية نحو السلب اللغوى". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 11, 25, 1996, 323-362. doi: 10.21608/sec.1996.144051
الحامولي, طلعت. (1996). 'بحوث فى إطار التوجيهات النفسية نحو السلب اللغوى', دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 11(25), pp. 323-362. doi: 10.21608/sec.1996.144051
الحامولي, طلعت. بحوث فى إطار التوجيهات النفسية نحو السلب اللغوى. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 1996; 11(25): 323-362. doi: 10.21608/sec.1996.144051
يعتبر السلوک اللغوي الانساني من المحاور، التي نالت اهتمام العلماء من تخصصات مختلفة، ومن هولاء علماء اللغة والمناطقة وعلماء النفس.
ويبدو أن هذا التنوع في الاهتمامات ، يرجع الي تعدد أوجه النشاط اللغوي الانساني،ومن ذلک أن المتخصص في علوم اللغة، يهتم عادة في دراسته للغة البشرية بالأصوات التي تتألف منها (مثل التنغيم والنبر)، والترکيب الصرفي للکلمات وتغير أبنية الالفاظ للدلالة علي المعاني المختلفة (علم الصرف) ونظام الجملة من حيث ترتيب أجزائها وعلاقتها ببعضها ببعض (علم النحو)،دلالة الالفاظ أو معاني المفردات،والعلاقة بين هذه الدلالة والمعاني المختلفة،هذا بالاضافة الي اهتمامات أخري،لا يتسع المقام للاشارة اليها(10:5)
والخلاصة أن اللغوي يرکز علي کل ماله علاقة بالتراکيب والمفردات اللغوية عند معالجته للنشاط اللغوي الانساني.