. (2024). أسباب تغيّب الفتيات عن المنزل دراسة تطبيقية على عينة من مدينة الرياض. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 39(139), 401-468. doi: 10.21608/sec.2024.406102
. "أسباب تغيّب الفتيات عن المنزل دراسة تطبيقية على عينة من مدينة الرياض". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 39, 139, 2024, 401-468. doi: 10.21608/sec.2024.406102
. (2024). 'أسباب تغيّب الفتيات عن المنزل دراسة تطبيقية على عينة من مدينة الرياض', دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 39(139), pp. 401-468. doi: 10.21608/sec.2024.406102
. أسباب تغيّب الفتيات عن المنزل دراسة تطبيقية على عينة من مدينة الرياض. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 2024; 39(139): 401-468. doi: 10.21608/sec.2024.406102
أسباب تغيّب الفتيات عن المنزل دراسة تطبيقية على عينة من مدينة الرياض
هدف البحث الحالي الى معرفة أسباب تغيّب الفتيات عن المنزل، وقد استخدم البحث المنهج المُختلط ذو التصميم التفسيري والذي نُفذ على مرحلتين متتاليتين: المرحلة الأولى تحليل البيانات الكمية والمرحلة الثانية تطبيق المُقابلات وتحليل البيانات، وذلك باستخدام الاستبانة والمقابلات ودراسة الحالة حيث بلغت عينة الاستبانة عدد (460) ما بين خُبراء ومُخّتصّين في علم النفس والاجتماع والخدمة الاجتماعية والطب النفسي يعملون في وزارة الصحة ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة الداخلية قطاع السجون ووزارة العدل والهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وتم تطبيق المقابلة المنظمة على عينية كيفية بلغت عدد (36) مقابلة لخبراء، وأولياء أمور، وفتيات متغيّبات عن المنزل، وتم تنفيذ عدد (3) دراسات حالة لفتيات متغيّبات عن المنزل، وباستخدام الطرق الإحصائية المناسبة توصل البحث إلى نتائج أهمها ما يلي: بلغت الأسباب الأسرية والاجتماعية لتغيّب الفتيات عن المنزل متوسط (2.32) بانحراف معياري بلغ (0.62) ونسبة بلغت (46.4%) وكان أهم هذه الأسباب في عبارة" التفرقة في المُعاملة الوالدية" حيث بلغ متوسط هذه العبارة (2.78) بانحراف معياري بلغ (1.21) ونسبة بلغت (55.6%) وبلغت الأسباب النفسية والشخصية لتغيّب الفتيات عن المنزل متوسط (2.41) بانحراف معياري بلغ (0.59) ونسبة بلغت (48.2%) وكان أهم هذه الأسباب في عبارة "تُفكر الفتاة بالتغيّب عناداً أو انتقاماً من أسرتها" حيث بلغ متوسط هذه العبارة (2.95) بانحراف معياري بلغ (1.21) ونسبة بلغت (59.0%) واتضح وجود اختلاف في أسباب تغيّب الفتيات عن المنزل باختلاف عينة الخُبراء والمُخّتصّين وعيّنة من الحالات المُتغيّبة، ووجود فروق دالة إحصائياً بين مجموعات العمل والتخصص في أسباب تغيّب الفتيات بين مجموعات مكان العمل والتخصص لدى عيّنة من الخُبراء والمُخّتصّين وبعض الحالات المُتغيّبة عن المنزل عند مستوى دلالة (0.05) وانتهى البحث بعدد من التوصيات المرتبطة بهذه النتائج.