. (2025). أثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الاستقرار الأسري لدى طلبة جامعة الملك عبد العزيز فترة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 40(143), 1-59. doi: 10.21608/sec.2025.436554
. "أثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الاستقرار الأسري لدى طلبة جامعة الملك عبد العزيز فترة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 40, 143, 2025, 1-59. doi: 10.21608/sec.2025.436554
. (2025). 'أثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الاستقرار الأسري لدى طلبة جامعة الملك عبد العزيز فترة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)', دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 40(143), pp. 1-59. doi: 10.21608/sec.2025.436554
. أثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الاستقرار الأسري لدى طلبة جامعة الملك عبد العزيز فترة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 2025; 40(143): 1-59. doi: 10.21608/sec.2025.436554
أثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الاستقرار الأسري لدى طلبة جامعة الملك عبد العزيز فترة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على أثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الاستقرار الأسري لدى طلبة جامعة الملك عبد العزيز بجدة، أثناء فترة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
ولتحقيق ذلك قام الباحثان بإعداد استبانة تتضمن العديد من المتغيرات الديموغرافية، واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والاستقرار الأسري بجوانبه المختلفة والتي شملت ثلاثة أبعاد هي (الاجتماعي والنفسي والاقتصادي )، بعد التأكد من خصائصها السيكومترية ، وتم توزيعها الكترونياً على عينة تكونت من (94) طالباَ وطالبة تراوحت أعمارهم من 18 - 55 عاماً، وقد أظهرت النتائج أن تأثير استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الجوانب الاجتماعية جاء في المرتبة الأولى ، ثم الجوانب الاقتصادية في المرتبة الثانية ، بينما جاءت الجوانب النفسية في المرتبة الثالثة ، كما جاءت بعض عبارات الاستبانة أكثر انتشاراً في كل بعد من الأبعاد الثلاثة للاستبانة ، وانتهت الدراسة إلى اقتراح بعض التوصيات التي تتمثل في إعداد البرامج المستقبلية التي تعزز من كفاءة الأسرة والجهات التربوية الفاعلة في تحقيق الاستقرار الأسري والعمل على تنشئة الأبناء على تعزيز التحكم في النفس والتخفيف من الاندفاعية وتطوير مهارات التعامل الإيجابي مع الضغوط ووسائل التواصل الاجتماعي، وتعزيز العلاقات الأسرية الإيجابية لتحقيق الاستقرار والتماسك الأسري كما أوصت الدراسة بمزيد من الدراسات لمعرفة تأثير المستجدات من التقنية كالذكاء الاصطناعي على الاستقرار الأسري، وللتعريف بالوسائل الآمنة وكذلك بمكامن الخطر من تلك الوسائل وكيفية استخدامها والاستفادة منها إيجابيا، مع تعزيز اكتساب المرونة وخصوصا في التعامل مع الأزمات، وتعزيز قيمة الأسرة ضمانا للمحافظة على استقرار الأسر وتماسكها وتحقيقا لرخاء المجتمع وتقدمه.