. (2025). دور وسائل التواصل الاجتماعي في تطوير التعليم المدمج رؤية مستقبلية. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 40(142), 145-202. doi: 10.21608/sec.2025.427656
. "دور وسائل التواصل الاجتماعي في تطوير التعليم المدمج رؤية مستقبلية". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 40, 142, 2025, 145-202. doi: 10.21608/sec.2025.427656
. (2025). 'دور وسائل التواصل الاجتماعي في تطوير التعليم المدمج رؤية مستقبلية', دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 40(142), pp. 145-202. doi: 10.21608/sec.2025.427656
. دور وسائل التواصل الاجتماعي في تطوير التعليم المدمج رؤية مستقبلية. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 2025; 40(142): 145-202. doi: 10.21608/sec.2025.427656
دور وسائل التواصل الاجتماعي في تطوير التعليم المدمج رؤية مستقبلية
لقد وفرت شبكات التواصل الاجتماعي مجالاً لكافة الطلاب الملتحقين بشكل أكبر في تطوير التعليم المدمج، وتشير أهمية شبكات التواصل الاجتماعي ودورها في فتح آفاق تطوير التعليم المدمج لدى طلاب الجامعة وأن هناك زيادة في أعداد طلاب الجامعة في التعليم المدمج والتفاعل مع الآخرين وأن هناك حاجة للتعرف على حجم أعداد الطلاب بالتعليم المدمج وتأثيرها في تطوير المجتمع المصري من خلال تنمية مساهمة وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق تطوير التعليم المدمج. ومشكلة الدراسة للتعرف على دور وسائل التواصل الاجتماعي في تطوير التعليم المدمج لطلاب جامعة الزقازيق وإدراكهم للمتغيرات العربية والعالمية وتنمية قدراتهم وتشجيعهم على ممارسة تلك المفاهيم وتوظيفها. والبحث عن دور وسائل التواصل الاجتماعي في تطوير التعليم المدمج لطلاب جامعة الزقازيق ومستخدمي هذه الوسائل من طلاب الجامعة وبناء علاقات افتراضية تُمكن من التفاعل والتشارك وتحقيق تطوير هذا النوع من التعليم فى التعرف على ماهية وسائل التواصل الاجتماعي في الأدبيات التربوية المعاصرة، والإطار النظري للتعليم المدمج في الجامعة،وكيف يمكن أن تسهم وسائل التواصل الاجتماعي في تطوير التعليم المدمج بالجامعة ، وهدفت الدراسة إلى التعرف على ماهية وسائل التواصل الاجتماعي والإطار النظري للتعليم المدمج في الجامعة من حيث المفهوم والأهمية والأنماط وواقع هذا التعليم وتحليل الكيفية التي يمكن أن تسهم بها وسائل التواصل الاجتماعي في تطوير التعليم المدمج في الجامعة.ولتحقيق أهداف الدراسة فإنها تتبع المنهج الوصفي.وتوصلت الدراسة الى ان :ظهور وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي يمثل قوة فائقة على التغيير في العادات والتقاليد والثقافات في المجتمعات المختلفة. وبدأ عصر جديد تماماً من التحرر والحرية في مجال الاتصال بين البشر على اختلاف لغاتهم وأديانهم ومشاربهم السياسية وأصولهم الاجتماعية.ومكنت المستخدمين من الحصول على المعلومات بسهولة ، تبادل الأفكار ومناقشتها، وتكوين الرأي العام الإلكتروني، وزيادة الوعي والثقافة السياسية،تعزيز الديمقراطية.لقد وفرت مجالاً لتطوير التعليم المدمج،ودورها في فتح آفاق لتطوير التعليم المدمج لدى طلاب الجامعة. إن مستقبل التعليم المدمج سيكون واعدا للغاية، خاصة مع التطور والتنوع المذهل لشبكات التواصل الاجتماعي، والتي بدأت تسهم في العملية التعليمية بقوة كبيرة في العقد الأخير.
مشاهدة على SCiNiTO
بداية الصفحة