. (2023). أزمة منتصف العمر لدي الراشدين من معلمي التعليم الابتدائي وفقاً لمتغير الجنس ومراحل الرشد والحالة الاجتماعية. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 38(131), 231-313. doi: 10.21608/sec.2023.344072
. "أزمة منتصف العمر لدي الراشدين من معلمي التعليم الابتدائي وفقاً لمتغير الجنس ومراحل الرشد والحالة الاجتماعية". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 38, 131, 2023, 231-313. doi: 10.21608/sec.2023.344072
. (2023). 'أزمة منتصف العمر لدي الراشدين من معلمي التعليم الابتدائي وفقاً لمتغير الجنس ومراحل الرشد والحالة الاجتماعية', دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 38(131), pp. 231-313. doi: 10.21608/sec.2023.344072
. أزمة منتصف العمر لدي الراشدين من معلمي التعليم الابتدائي وفقاً لمتغير الجنس ومراحل الرشد والحالة الاجتماعية. دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 2023; 38(131): 231-313. doi: 10.21608/sec.2023.344072
أزمة منتصف العمر لدي الراشدين من معلمي التعليم الابتدائي وفقاً لمتغير الجنس ومراحل الرشد والحالة الاجتماعية
يهدف البحث إلي التعرف علي أزمة منتصف العمر ومدى الفروق فيها بين الجنسين لدي معلمي التعليم الابتدائي بالمدارس الحكومية بمحافظة الشرقية، وتكونت العينة من (200) معلماً ومعلمة، وشملت أدوات البحث مقياس أزمة منتصف العمر (إعداد مايسة النيال 1998)،وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة تم التوصل إلي النتائج التالية: وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الذكور والاناث (من الراشدين) علي مقياس أزمة منتصف العمر لصالح الاناث. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الراشدين الأصغر عمراً، والراشدين الأكبر عمراً علي مقياس أزمة منتصف العمر لصالح الراشدين الأكبر عمراً. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الراشدين المتزوجين، والراشدين العزاب لأزمة منتصف العمر لصالح الراشدين المتزوجين. وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات الراشدين المطلقين أو الأرامل، والراشدين العزاب لأزمة منتصف العمر والفروق دالة لصالح الراشدين المطلقين/الأرامل. وجميع الفروق بين متوسطات درجات المتزوجين، والراشدين المطلقين أو الأرامل لأزمة منتصف العمر غير دالة إحصائياً.
وقد أوصت الباحثة لخفض أزمة منتصف العمر ضرورة اكتساب الافراد في هذه المرحلة المهارات اللازمة لرفع مستوي المرونة النفسية عن طريق برامج ارشادية متخصصة لكي يتم تخطيها بأمان، وتري الباحثة أن الأفراد في منتصف العمر في حاجة إلي إثراء نشاطهم واهتماماتهم بالأسرة والمجتمع وتطوير تأكيد الذات في المواقف المختلفة ليكونوا أكثر اقبلاً علي الحياة وأقل معاناه في هذه المرحلة، وأن هذه المرحلة تفتح أبواب مرحلة جديدة تحمل معني الخبرة والحكمة فلا يحدث الركود في هذه المرحلة وتستمر عملية الانتاجية وتخطي هذه الأزمة، ومساعدتهم علي التكيف والاستمتاع بالحياة.