. (2022). تأثير الثورة الصناعية الرابعة على مداخل التخطيط التربوي " مدخل المتطلبات من القوى البشرية نموذجاً ". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 37(117), 173-214. doi: 10.21608/sec.2022.252784
. "تأثير الثورة الصناعية الرابعة على مداخل التخطيط التربوي " مدخل المتطلبات من القوى البشرية نموذجاً "". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 37, 117, 2022, 173-214. doi: 10.21608/sec.2022.252784
. (2022). 'تأثير الثورة الصناعية الرابعة على مداخل التخطيط التربوي " مدخل المتطلبات من القوى البشرية نموذجاً "', دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 37(117), pp. 173-214. doi: 10.21608/sec.2022.252784
. تأثير الثورة الصناعية الرابعة على مداخل التخطيط التربوي " مدخل المتطلبات من القوى البشرية نموذجاً ". دراسات تربوية ونفسية. مجلة کلية التربية بالزقازيق, 2022; 37(117): 173-214. doi: 10.21608/sec.2022.252784
تأثير الثورة الصناعية الرابعة على مداخل التخطيط التربوي " مدخل المتطلبات من القوى البشرية نموذجاً "
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على الثورة الصناعية الرابعة والتعرف على التحديات والعوامل المؤثرة على مداخل التخطيط التربوي بشکل عام، ومدخل المتطلبات من القوى البشرية بشکل خاص، مما يتطلب ضرورة أن يستوعب نظام التعليم آفاق تلک الثورة الصناعية، والتوافق والتکيف مع معطياتها، بحيث يفتح أمام أفراد المجتمع أبواب التعلم المستمر، واستکشاف آلاف التخصصات الجديدة التي يحفل بها هذا العصر. وقد توصلت الدراسة إلى أن الثورة الصناعية الرابعة أحدثت تغيرات جوهرية في قطاع التعليم، والانتقال من الاقتصاد القائم على المعرفة إلى الاقتصاد القائم على الذکاء الاصطناعي، وتفاقم الفجوة بين العائد على رأس المال والأيدي العاملة، وتغير مجتمعي، بالإضافة إلى ظهور مهارات ووظائف جديدة تتماشى مع متطلبات هذه الثورة، مما فرض إعادة النظر في برامج تکوين وأعداد طلابها بما يتلاءم مع مستجدات الثورة الصناعية الرابعة. ومن أجل تقليل الخلل بين المهارات الحالية والمهارات المطلوبة في المستقبل نتيجة الثورة الصناعية الرابعة، التي أدت إلى ظهور مهن ووظائف جديدة وتقنيات ومتطلبات تتجه نحو مستقبل تکنولوجى متطور، أوصت الدراسة بضرورة التحديد المستمر لاحتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية، وضرورة التنسيق بين أنظمة التعليم والتدريب والقطاعات الاقتصادية، والاعتماد على التخطيط التربوي لمواجهة التغييرات المتوقع حدوثها في المستقبل والتي يمکن أن تؤثر على نظام التعليم.